scientific events
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing scientific events by Author "رشيد بلعيفة"
Now showing 1 - 7 of 7
Results Per Page
Sort Options
Item الأسلوبية من التأثيل إلى إمكانيات التحليل(2020) رشيد بلعيفةItem السيميائية(جمعة بسكرة, 2015) رشيد بلعيفةItem الصورة الفنية قديما وحديثا(2008) رشيد بلعيفةItem النص والخطاب، التماس والمزاي(مداخلة اليوم الدراسي جامعة جيجل, 2018) رشيد بلعيفةItem بين البلاغة العربية والأسلوبيات الحديثة؛ من أجل علم أسلوب عربي قراءة في المشروع النقدي لشكري محمد عياد(جامعة عباس لغرور خنشلة, 2019) رشيد بلعيفةالملخص: تتنزل هذه الدراسة ضمن خطاب النقد العربي المعاصر، وتروم البحث في كيفية استثماره لآليات مناهج النقد الغربي ونخص منها المناهج النسقية التي تعمل على إضاءة مختلف جوانب النص باعتباره بنية / نسقا مغلقا، دون الخوض في مجمل السياقات التي تحوطه، وتتباين القراءات النقدية بتباين اتجاهات أصحابها من مقاربة تنحو مناحي التأصيل النظري والممارساتي إلى مقاربات تقطع أواصرها معرفيا مع ما يشدها إلى التراث. وتنهض هذه المداخلة في شقها النظري لتحسس المفاصل المعرفية بين البلاغة العربية والأسلوبيات الحديثة ومحاولة الوقوف عند نقاط التقاطع والتوازي التي يتصف بها العلمان، ثم تحاول البسط في ممكنات التحليل الأسلوبي للخطاب الأدبي من منظورات متعددة من أجل استكناه مجمل مكونات النص الجمالية والبنيوية، وهي إذ تفرد حيزا مهما لجهود أحد النقاد العرب البارزين في مجال الأسلوبيات الحديثة وعلاقاتها بالبلاغة العربية، فهي تهدف كذلك إلى تتبع هذا الجهد النظري والممارسي والترجمي الذي قدمه الدكتور شكري عياد ضمن مسيرته النقدية الواعية بإشكاليات النقد العربي المعاصر، وما خلفه من مدونات نقدية تبين عن موقفه من التراث فضلا عن موقفه من الحداثة. فهل استطاع عياد بمشروعه النقدي أن يحدث خلخلة معرفية على مستوى الاستيعاب المصطلحي والإجرائي لمصطلحات النقد الغربي المعاصر؟ وكيف تم له ذلك ؟ وهل عملية التوليف بين مقولات البلاغة العربية القديمة وآليات الأسلوبية الحديثة هي عملية ذات جدوى أم أن الأمر لا يعدو أن يكون محض تلفيق ؟ كل هذه التساؤلات وغيرها هو ما تنهض هذه المداخلة للإجابة عنها وبسطها.Item حضور القارئ في الفكر النقدي والمنطقي عند حازم القرطاجني - بحث في سياقات القراءة وشروط التلقي(كلية الآداب واللغات جامعة تلمسان, 2020) رشيد بلعيفةالملخص: تتنزل هذه المداخلة ضمن خطاب النقد العربي القديم في القرن التاسع الهجري، وتروم البحث في كيفية معالجة حازم القرطاجني للعلاقة الناظمة بين الشاعر والقارئ، لأن الحديث عن القارئ قبل النص هو الحديث عن الاعتبارات التي يضعها الشاعر للمتلقي قبل كتابته نصه الشعري، وهي بمثابة الشروط والقوانين التي يجب أن تتوفر قبل كتابة النص، ومنها معرفة وظيفة الشعراء الحقيقية، ومراعاة الخلفية المشتركة بينه وبين المتلقي، دون أن تغفل المداخلة عن الإحاطة بجملة السياقات التي تواكب العملية الإبداعية برمتها كما عالجها القرطاجني، لأن مدار الحكي مرهون بالتطرق لمختلف التفريعات البلاغية والمنطقية التي ضخت الخطاب النقدي عند الرجل، من مثل التفاعل الحاصل بين الشاعر والمتلقي والتي تعبر عن انفتاح القول الشعري لإسهام كلا الطرفين في إنتاجه، بدءا بتحديد غرضه إلى إنشاء المعاني، ثم بناء الأسلوب واختيار اللفظ لإقامة النظم وفق بنية تشكل جزءا من أفق التلقي العربي على مر هذه السنين. وستقف المداخلة عند جملة من القضايا النقدية التي تواشجت والتحمت مع بعضها لتصوغ الخطاب النقدي عند القرطاجني في شق آخر، ولا تقتصر المعالجة على القارئ قبل النص بل تتعداها إلى الوقوف مليا عند أثر القول الشعري في المتلقي، والخلفية المشتركة بين الشاعر والمتلقي، ثم مظان القارئ في النص باعتباره استراتيجية نصية تتجلى ضمنيا داخل الخطاب، وأخيرا ستعالج هذه المداخلة تواجد القارئ بعد النص وستقف عند شروط تحقق التفاعل بينه وبين النص. وتأسيسا على ماتقدم تطرح هذه المداخلة جملة من التساؤلات المعرفية التي صاغتها إشكاليتها؛ كيف تجلى القارئ في منهاج البلغاء وسراج الأدباء؟ وماهي حدود الإهتمام به من قبل حازم؟ وماهو دور القارئ في إعادة إنتاج النص؟ وفيم تتجلى الوظيفة التي أسندها حازم إلى الأدب عامة وإلى الشعر خاصة والمرتبطة بحياة المتلقي؟ وكيف تتحقق هذه الوظيفة؟ وماهي الوسائط النوعية التي بموجبها يحقق الشاعر تلك الغاية الموجهة إلى المتلقي؟ وفيم تتمثل الخلفية المشتركة بين الشاعر والمتلقي؟ لعل هذه التساؤلات وغيرها هو ماتنهض هذه المداخلة للإجابة عنها وبسطها في شقها المتعلق بمركزية القارئ في الخطاب النقدي والمنطقي عند حازم القرطاجني.Item من البلاغة العربية إلى الأسلوبيات الحديثة قراءة في المنجز النقدي لشكري عياد(مخبر تحليل الخطاب والترجمة, 2016) رشيد بلعيفةملخص المداخلة: تتنزل هذه المداخلة ضمن خطاب النقد العربي المعاصر، وتروم البحث في كيفية استثماره لآليات مناهج النقد الغربي ونخص منها المناهج النسقية التي تعمل على إضاءة مختلف جوانب النص باعتباره بنية / نسقا مغلقا، دون الخوض في مجمل السياقات التي تحوطه، وتتباين القراءات النقدية بتباين اتجاهات أصحابها من مقاربة تنحو مناحي التأصيل النظري والممارساتي إلى مقاربات تقطع أواصرها معرفيا مع ما يشدها إلى التراث. ومن بين الجهود القرائية الهادفة ما عالجه الناقد الحصيف الدكتور شكري محمد عياد ضمن مسيرته النقدية الواعية بإشكاليات النقد العربي المعاصر، وما خلفه من مدونات نقدية تبين عن موقفه من التراث فضلا عن موقفه من الحداثة. فهل استطاع عياد بمشروعه النقدي أن يحدث خلخلة معرفية على مستوى الاستيعاب المصطلحي والإجرائي لمصطلحات النقد الغربي المعاصر؟ وكيف تم له ذلك ؟ وهل عملية التوليف بين مقولات البلاغة العربية القديمة وآليات الأسلوبية الحديثة هي عملية ذات جدوى أم أن الأمر لا يعدو أن يكون محض تلفيق ؟ وكيف تمت معاينة ذلك الزخم المعرفي الذي تمور به ساحة النقد الغربي ؟ وهل استطاع عياد أن يتلقى الوافد من الحضارة الغربية بوعي مكنه من تبوء تلك المكانة المتقدمة بين مجايليه؟ وهل تمت عملية التلقي العربي للنص النقدي المعاصر بدافع الاطلاع على منجزات الآخر ومحاكاتها معرفيا أم أن الأمر لا يعدو مجرد تلقي سلبي لهذا المنجز النقدي المعاصر؟ كل هذه التساؤلات وغيرها هو ما تنهض هذه المداخلة للإجابة عنها وبسطها.